THE DEFINITIVE GUIDE TO الإدمان الرقمي

The Definitive Guide to الإدمان الرقمي

The Definitive Guide to الإدمان الرقمي

Blog Article



كم مرَّة اكتشفت أنَّك قضيت على الإنترنت فترةً أطول ممّا كُنتَ تنوي؟

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

لقد أضحى الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، من أبرز التهديدات التي تواجهنا في العصر الحالي؛ فهذه المشكلة المتفاقمة تؤثر سلبًا على الصحة العامة والأمن المجتمعي، وقد ترتب عليها انعكاسات اقتصادية وتنموية خطيرة، وبالتالي، فلا بد من العمل بحزم وجدية لصيانة مجتمعنا من هذه المخاطر المحدقة؛ لنضمن مستقبلاً آمنًا وصحيًّا لأجيالنا القادمة.

ويشير دريكسل إلى أنه رغم الفوائد التي تعود على المرء من خضوعه لهذه البرامج العلاجية التي تنقي ذهنه وتصفيه من كل ما يتصل بالإدمان الرقمي، فإن الإنسان يعود بعدها إلى حياته العادية، وهو ما قد يعرقل إحراز تقدم.

- الاستمرار في اللعب رغم لآثار الضارة للألعاب على حياة المستخدم.

وهكذا، فبدلا من الانتظار حتى يعاني شخص ما من مشكلة "السموم الرقمية"، من المهم البحث عن نمط حياة صحي في هذا الشأن، بعد تعلم الأساليب الأفضل من نوعها على صعيد التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي.

ولكن يُمكن القول أنَّه عندما يبدأ استخدام الإنترنت يتداخل مع الحياة اليومية ويؤثِّر عليها ويُصبح أولوية على أهم جوانب الحياة الشخصية، مثل العلاقات والعمل والدراسة، يُمكن أن يُصنَّف حينها كإدمان.

تُعتمَد طرائق عديدة لعلاج الإدمان الرقمي وأهمها العلاج السلوكي المعرفي، الذي يعلِّم الفرد كيفية التعامل مع أعراض الإدمان، ويُغيِّر أفكاره وتصوراته عن استخدام الأجهزة الإلكترونية والإنترنت التي تنشأ نتيجة الإدمان، والعلاج الجماعي الدعمي الذي يجمع الفرد بأشخاص يعانون المشكلة نفسها، فيتولَّد لديه دعم ومساندة في رحلة العلاج، إضافة إلى العلاج النفسي الديني الذي يزيد الوعي لخطر الإدمان بأشكاله المختلفة.

هو عبارة عن رغبة شديدة في الانخراط في النشاطات الاجتماعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك والإنستغرام والتويتر.

يقع الفرد أحياناً في صراع داخلي بين ضرورة علاج الإدمان الرقمي والتخلص منه، وبين المتعة التي يشعر بها ويخاف من فقدها عند العلاج.

To check out this online video make sure you enable JavaScript, and take into account upgrading to an online browser that supports HTML5 online video

كم مرَّة اشتكى لك الأهل والأصدقاء من مقدار الوقت الذي تقضيه على الإنترنت؟

إضافة إلى ما سبق فيمكن القيام بنشاطات إيجابية كثيرة تخلص الفرد من التوتر والإجهاد وتزيد من قدرته على التحكم برغباته وسلوكه مثل ممارسة الرياضة، أو القيام بالأعمال الخيرية والتطوعية، أو القراءة والكتابة التي تُحفِّز التفكير الإيجابي والإبداعي، فلا تجعل خوفك من الإحراج أو الفشل يقف في طريق علاجك وتخلصك من خطر الإدمان الرقمي؛ بل حاول مراراً وتكراراً نون لتحسن صحتك النفسية.

القائمة الرئيسية "; رياضة عاجل

Report this page